الجزء المهم من نجاح أي منظمة هو التطوير الإداري .ورغم من ذلك، يوجد الكثير من المعوقات يمكن أن تكون متعارضة مع التنمية الإدارية.
العمل الإداري يمثل أهمية كبرى، ووضع خطة من أجل تطويره والتعزيز من كفاءته يمثل أهمية كبيرة، وتتمثل فيما يلي:
كل ذلك له دور فعال على جهود التطوير الإداري إذا تم النظر إليه نظرة شمولية ومستمرة.
– تحديد المديرين التنفيذيين القادرين على التطوير والتدريب على المناصب العليا.
حركة اللف والدوران الناتجة عن تشتت المكاتب والبعد فيما بينها.
ولذلك، فإن مهارة التواصل الفعّال تعد من أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها أي مدير ناجح، وتتمثل هذه المهارة في قدرة المدير على التعبير عن أفكاره بوضوح واختيار الكلمات المناسبة لمخاطبة جمهوره، بالإضافة إلى قدرته على الاستماع بإنصات إلى مرؤوسيه وفهم احتياجاتهم ومشاعرهم.
كما يعد التطوير الإداري أحد أهم ركائز هذا التطور، فهو يهدف إلى:
إن الاستشارات الإدارية لها أثر واضح في تنمية وتطوير الجهاز نور الحكومي إلا أن هناك بعض نواحي القصور والأخطاء التي كانت حجر عثرة لتحقيق مستوى الطموح المرغوب فيه ، ومن هذه المشكلات في الوطن العربي بصفه عامه ما يلي:
سيضمن ذلك بقائها قابلة للتحقيق مع دفع الفريق للوصول إلى إمكاناته الكاملة. مع وجود أهداف تطوير إدارية جيدة التصميم ، يمكن للمنظمات أن تبقى في صدارة المنافسة مع تزويد مديريها بالأدوات التي يحتاجونها للنجاح.
وسبب تبني ذلك يرجع إلى هيمنة القيادات الإدارية غير المتخصصة بحكم مراكزها الوظيفية الرسمية على العمليات التطويرية الإدارية حيث أن جهلها بالأسلوب العلمي وتمسكها بالمسالك التقليدية دفعها إلى عدم التفكير بأهمية التحري الميداني عن أسباب الظواهر التخلفية ودفعها إلى الاكتفاء بالأسلوب المكتبي في تحديد الإجراءات التطويرية العلاجية.
كما يجب أن يتم تشجيع الموظفين على حضور المؤتمرات التي تتناول موضوع.
احفظ اسمي، تطوير العمل الإداري بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وبصورة عامة يمكن تحديد الأهداف للتدريب على مستوى الفرد والمنظمة والدولة كالتالي:
إطلاق حملات تسويقية رمضانية.. موسم الفرص الذهبية لتعزيز العلامات التجارية